الإدمان المتزايد على استخدام الهواتف المحمولة هي واحدة من الأسباب الرئيسية للصحة النفسية والفسيولوجية الفقيرة للمراهقين، كما أضرار الهاتف المحمول ليست مادية فحسب، بل يمكن أن تكون نفسية، والاستخدام المفرط للهاتف يمكن أن يسبب نقص النوم ، وقد أجريت القلق والتوتر والاكتئاب، والعديد من الدراسات.
يمكن للمحتوى الغير مراقب أن يتسبب في مشاهدة الاطفال لمحتويات سيئة جدا من افلام إباحية أو مشاهد عنيفة تؤثر عليهم.
كما يؤدي نقص الأكسجين إلى زيادة الضغط على القلب حيث يضطر إلى العمل بجدية أكبر لتوصيل الدم المحمل بالأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم.
تشير الدراسات إلى أن التعلم من الكتب المطبوعة أفضل من حيث النتائج من التعلم عن الشاشات الذكية. المشكلة أنه مع التقدم والانفتاح العلمي والتكنولوجي لا يضطر أحد إلى حمل الكتب أو قراءة الجرائد أو البحث في القواميس.
مكنت الأشخاص من تصفح صفحات الانترنت والويب التي أتاحت لهم كافة المعلومات التي يطلبوها.
يعد الإدمان المتزايد في استخدام الهواتف المحمولة من أبرز أسباب ضعف الصحة النفسية والفسيولوجية للمراهقين، حيث إن أضرار الهاتف المحمول ليست جسدية فقط بل يمكن أن تكون نفسية، إذ يمكن أن يتسبب الاستخدام المفرط للهاتف في نقص النوم والقلق والتوتر والاكتئاب، ولقد تم إجراء العديد من الدراسات التي تأكد تأثير الهاتف المحمول على النفسية، وفيما يأتي واحدة من أبرز هذه الدراسات: تم نشر دراسة في مجلة الكلية الأسترالية للتغذية والطب البيئي، والتي تشير إلا أن الإشعاع الكهرومغناطيسي الناتج من الهواتف والأبراج الخلوية وأجهزة الواي فاي يعمل كعامل مسرع للتوحد.
عمق التحليلات
تجنب استخدام الهواتف المحمولة أو الأجهزة اللوحية للأعمال التي تستغرق وقتاً طويلاً
فالضوء الأزرق، المنبعث من شاشات الأجهزة الذكية، هو عبارة عن أشعة تمنع إنتاج الميلاتونين.
أثرت موجة كورونا على نور إغلاق العديد من المؤسسات الحكومية ، ومن اكثر هذه المؤسسات المدارس ، ولحسن الحظ قامت الهواتف المحمولة في تطوير قدرة التعليم عن بعد عبر الإنترنت ، وفيما يلي نفدم اكثر مساهمات الهواتف المحمولة للتعليم عن بعد:
حوادث السيارات، وزيادة تشتت بين الأطفال والكبار، ونشر السلوكيات الخاطئة بين المجتمعات وغيرها، وفي ما يلي، سنتحدث عن معظم الأضرار بارزة من الهاتف المحمول: ما هي فوائد و اضرار الهواتف الذكية؟
يعد الضوء الأزرق أكثر أنواع الضوء المنبعثة من الهاتف المحمول ضررًا بالعين، وذلك نتيجةً لموت الخلايا المستقبلة للضوء في شبكية العين، ويحدث ذلك من خلال التفاعلات الكيميائية التي يسببها الضوء الأزرق، بحيث تكون هذه التفاعلات سامة لجزيئات الخلايا المستقبلة للضوء، كما تبين أن الأشعة الصادرة من الهاتف المحمول يمكن أن تكون أشعة مسببة للسرطانات، وفي نفس الوقت نور يمكن أن يتسبب استخدام الهواتف المحمولة في إحداث تغيرات في نشاط الدماغ وأوقات رد الفعل وأنماط النوم، كما تبين أن سلبيات الهاتف على الأطفال تتمثل بخطر الإصابة بسرطان الدماغ.
إمكانية إنجاز العمل عن بعد، وعدم الاضطرار للوجود في المكتب لتحقيق ذلك.
وقد ساهم انتشار الهواتف المحمولة إلى تغيير طرق تفاعل الناس وأنشطتهم، والهواتف أصبحت جزءا لا يتجزأ من حياة الناس، حيث أن الهاتف المحمول هو واحد من أكثر الاختراعات التكنولوجية بارزة في هذا العصر، وقدمت أيضا العديد الفوائد التي تعود على الناس مثل سهولة الاتصال مع الأقارب والأصدقاء ومختلف الناس من أنحاء مختلفة من البلاد.